Posted by
Unknown
on 15.7.10
Labels:
ايميل
/
أعزائي هذه قصة تستحق لحظة وقوف
توقف القطار في إحدى المحطات
مدينة بوسطن الأمريكية وخرج منه
زوجان يرتديان ملابس بسيطة.
كانت الزوجة تتشح بثوب من القطن،
بينما يرتدي الزوج بزة متواضعة
توجه الزوجان مباشرة إلى مكتب
رئيس " جامعة هارفارد " ولم يحصلا على موعد مسبق.
قالت مديرة مكتب الرئيس
للزوجين : " الرئيس مشغول
جدا " ولن يستطيع مقابلتكما قريبا...
ولكن سرعان ما جاءها رد السيدة
الريفية حيث قالت بثقة : " سوف
ننتظره ". وظل الزوجان ينتظران
لساعات طويلة
فقد حضرالزوجان - لأمر هام جدا.
ولكن مع انقضاء الوقت ، وإصرار
الزوجين قررت مقاطعة رئيسها ،
ورجته أن يقابلهما لبضع دقائق
هزالرئيس رأسه موافقاً بغضب.
فمن هم في مركزه لا يجدون وقتا
لملاقاة ومقابلة إلا علية القوم ،
فضلا عن أنه يكره الثياب القطنية
لكنه وافق على رؤيتهما لبضع دقائق
عندما دخل الزوجان مكتب الرئيس ،
قالت له السيدة أنه كان لهما ولد درس
في " هارفارد " لمدة عام لكنه توفى
في حادث ، وقد قررا تقديم تبرع للجامعة
لتخليد اسم ابنهما.
لم يتأثر الرئيس كثيرا لما قالته السيدة ،
بل رد بخشونة : " سيدتي ، لا يمكننا
أن نقيم مبنى ونخلد ذكرى كل من
درس في " هارفارد " ثم توفى ،
وهنا ردت السيدة : نحن لا نرغب
في وضع تمثال ، بل نريد أن نهب مبنى
يحمل اسمه لجامعة " هارفارد ".
قال الرئيس: " هل لديكما فكرة كم
يكلف بناء مثل هذا المبنى ؟!
لقد كلفتنا مباني الجامعة ما يربو
على سبعة ونصف مليون دولار!"
ساد الصمت لبرهة ، ظن خلالها هذا
الرئيس أن بإمكانه الآن أن يتخلص
من الزوجين ، وهنا استدارت السيدة
وقالت لزوجها : " سيد ستانفورد :
ما دامت هذه هي تكلفة إنشاء جامعة
كاملة فلماذا لا ننشئ جامعة جديدة تحمل
اسم ابننا؟" فهز الزوج رأسه موافقا.
غادر الزوجان " ليلند ستانفورد وجين
ستانفورد " وسط ذهول وخيبة الرئيس ،
وسافرا إلى كاليفورنيا حيث أسسا جامعة
ستانفورد العريقة والتي ما زالت تحمل
اسم عائلتهما وتخلد ذكرى ابنهما الذي
لم يكن يساوي شيئا لرئيس جامعة
"هارفارد"، وقد حدث هذا عام 1884م .
حقا : من المهم دائما أن نسمع ،
وإذا سمعنا أن نصغي ونتفهم ،
وسواء سمعنا أم لا ، فمن المهم ألا نحكم
على الناس من مظهرهم وملابسهم
ولكناتهم وطريقة كلامهم، ومن المهم أن
" لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه " حتى لو
كان ثمنه عام 1884 سبعة ملايين دولار.
قصة حقيقية رواها " مالكوم فوربز "
ومازالت أسماء عائلة " ستانفورد "
منقوشة في ساحات ومباني الجامعة.
مقال محترم أعجبني
توقف القطار في إحدى المحطات
مدينة بوسطن الأمريكية وخرج منه
زوجان يرتديان ملابس بسيطة.
كانت الزوجة تتشح بثوب من القطن،
بينما يرتدي الزوج بزة متواضعة
توجه الزوجان مباشرة إلى مكتب
رئيس " جامعة هارفارد " ولم يحصلا على موعد مسبق.
قالت مديرة مكتب الرئيس
للزوجين : " الرئيس مشغول
جدا " ولن يستطيع مقابلتكما قريبا...
ولكن سرعان ما جاءها رد السيدة
الريفية حيث قالت بثقة : " سوف
ننتظره ". وظل الزوجان ينتظران
لساعات طويلة
فقد حضرالزوجان - لأمر هام جدا.
ولكن مع انقضاء الوقت ، وإصرار
الزوجين قررت مقاطعة رئيسها ،
ورجته أن يقابلهما لبضع دقائق
هزالرئيس رأسه موافقاً بغضب.
فمن هم في مركزه لا يجدون وقتا
لملاقاة ومقابلة إلا علية القوم ،
فضلا عن أنه يكره الثياب القطنية
لكنه وافق على رؤيتهما لبضع دقائق
عندما دخل الزوجان مكتب الرئيس ،
قالت له السيدة أنه كان لهما ولد درس
في " هارفارد " لمدة عام لكنه توفى
في حادث ، وقد قررا تقديم تبرع للجامعة
لتخليد اسم ابنهما.
لم يتأثر الرئيس كثيرا لما قالته السيدة ،
بل رد بخشونة : " سيدتي ، لا يمكننا
أن نقيم مبنى ونخلد ذكرى كل من
درس في " هارفارد " ثم توفى ،
وهنا ردت السيدة : نحن لا نرغب
في وضع تمثال ، بل نريد أن نهب مبنى
يحمل اسمه لجامعة " هارفارد ".
قال الرئيس: " هل لديكما فكرة كم
يكلف بناء مثل هذا المبنى ؟!
لقد كلفتنا مباني الجامعة ما يربو
على سبعة ونصف مليون دولار!"
ساد الصمت لبرهة ، ظن خلالها هذا
الرئيس أن بإمكانه الآن أن يتخلص
من الزوجين ، وهنا استدارت السيدة
وقالت لزوجها : " سيد ستانفورد :
ما دامت هذه هي تكلفة إنشاء جامعة
كاملة فلماذا لا ننشئ جامعة جديدة تحمل
اسم ابننا؟" فهز الزوج رأسه موافقا.
غادر الزوجان " ليلند ستانفورد وجين
ستانفورد " وسط ذهول وخيبة الرئيس ،
وسافرا إلى كاليفورنيا حيث أسسا جامعة
ستانفورد العريقة والتي ما زالت تحمل
اسم عائلتهما وتخلد ذكرى ابنهما الذي
لم يكن يساوي شيئا لرئيس جامعة
"هارفارد"، وقد حدث هذا عام 1884م .
حقا : من المهم دائما أن نسمع ،
وإذا سمعنا أن نصغي ونتفهم ،
وسواء سمعنا أم لا ، فمن المهم ألا نحكم
على الناس من مظهرهم وملابسهم
ولكناتهم وطريقة كلامهم، ومن المهم أن
" لا نقرأ كتابا أبدا من عنوانه " حتى لو
كان ثمنه عام 1884 سبعة ملايين دولار.
قصة حقيقية رواها " مالكوم فوربز "
ومازالت أسماء عائلة " ستانفورد "
منقوشة في ساحات ومباني الجامعة.
مقال محترم أعجبني
نص أقوال الشهود بمحاكمة محاميي طنطا
Posted by
Unknown
on 14.7.10
Labels:
جريدة الأهرام- مشكلة المحامين.
/
بمحاكمة محاميي طنطا
الغربية من:أحمد أبو شنب
حصلت الأهرام علي صورة من محضر الجلسة
الغربية من:أحمد أبو شنب
حصلت الأهرام علي صورة من محضر الجلسة
المنعقدة بمحكمة طنطا الابتدائية بتاريخ4 يوليو الحالي
والخاصة بقضية المحاميين المتهمين بالتعدي علي مدير نيابة طنطا.
وقد استمعت المحكمة
وقد استمعت المحكمة
التي عقدت برئاسة القاضي
مصطفي امبابي رئيس المحكمة
وعضوية القاضيين ياسر الشافعي وأمير مجدي
بأمانة سر محمد سالم إلي عدد من الشهود
والذين قرروا سماعهم لالفاظ نابية
من المحاميين المتهمين لمدير النيابة,
في الوقت الذي قرر فيه البعض عدم سماعهم لهذه الألفاظ
وقد ناقش أعضاء النيابة والمحامين
الحاضرين الشهود.
وهذا نص جلسة المحكمة في القضية:
1) إيهاب محمد ابراهيم ساعي الدين
2) مصطفي أحمد فتوح
نودي المتهمين/ حضر المتهمان من محبسهم
1) إيهاب محمد ابراهيم ساعي الدين
2) مصطفي أحمد فتوح
نودي المتهمين/ حضر المتهمان من محبسهم
وحضر معهما الأساتذة
حمدي خليفة نقيب المحامين
أ/صلاح الفقي----- أ/ أحمد محمد الصالح,
أ/ خالد أبو كريشة--- أ/نبيل عبدالسلام
أ/منتصر الزيات-- أ/رجائي عطية
أ/حسين صديق سلطان,
أ/ جلال شلبي نقيب المحامين بالغربية
أ/محمد عبدالغفار,
أ/محمد عبدالحكيم نقيب المنيا,
أ/ محمد عبدالعظيم
والأستاذ صالح السنوسي نقيب أسيوط,
وحضر المستشار عبدالرحمن حافظ محامي عام غرب طنطا
والسيد الاستاذ محمد حافظ رئيس نيابة
الاستاذ الذي قدم كتابا صادرا من وكيل المهتمين
النيابة طالبت بتطبيق القانون وأقصي العقوبة
والمحكمة نادت علي
الشهود المطلوبين.
حكمدار مديرية أمن الغربية
حكمدار مديرية أمن الغربية
والسيد أحمد فتحي محمود نوفل
محمد عبدالسلام شعبان
سامي عبدالغني حميدة
مفرح توفيق الجبار سامي رشاد رشوان,
ياسر عبدالخالق إبراهيم.
د/ عادل محمد عسكر
طارق غرابة
محمد إبراهيم السبكي
جمال أبو الحسن
طارق عبدالفتاح
أ/ عبير عبدالمنعم
تبين وجودهم جميعا فى المحكمة تحتهم
بجانب غرف المداولة
واستدعت الشهادة الأولي/ لواء مصطفي كامل محمد مصطفي البرعي رقم البطاقة706/153.
حكمدار مديرية أمن الغربية حلف اليمين
** س ـ علام تشهد:
** اللي حصل أن انا اخطرت وانا في المديرية أثناء وجودي بجمع من المحامين في مكتب مدير نيابة ثان طنطا علي أثر مشادة حدثت من اثنين من المحامين الموجودين والحرس الموجود علي باب مدير النيابة وعلي اثر ذلك اتجه المحامي إلي المكتب ودخل المكتب منفعل علي اثره وقوفه خارج المكتب وحدثت مشادة بينهم وبين مدير النيابة, وطلب منه الخروج خارج المكتب وعلي اثر ذلك تجمع المحامون في المكتب والطرقة ووصلت بعد ذلك كان فيه حرس وده كل ما حدث سمعت الاخطار اللي أنا حضرت عليه من حرس المحكمة, ولما وصلت لقيت تجمع في الطرقة والمكتب بتاع مدير نيابة وظل التجمهر في الطرقة لما تم نقل التحقيق من مكتب مدير النيابة إلي نيابة استئناف طنطا.
** س: وهل شاهدت اي تعدي من المتهمين علي مدير النيابة
ـ ج: لا
** س: وهل أقر لك المتهمين أو غيرهم نتيجة وقائع.
ج: لا
** س: من الحاضر مع المتهمين الاشخاص الذين يتواجدون حال وصولك خلاف المحامين
ـ المحامين وحرس المحكمة
** س: وهل شاهدت وقائع سب حال وصولك
ـ لا
** س: وماهي حالة الحرس والمتهمين حالة وصولك
ـ ج لم أتمكن من الدخول أو الوصول إلي المكتب بسبب الزحام
** س: من الحاضر من المتهمين وماهي أسماء الحرس الموجودين حال وصولك
ـ المحكمة رفض توجيه هذا السؤال.
** س من الحاضر عن المتهمين عن مشاهدة المتهمين حال وصوله
ـ لا
** س: من الحاضر مع المتهمين حتي يدر من المتجمهرين حال وصولك
ـ تجمع سلمي بنقل التحقيق لنيابة الاستئناف.
** س: وهل علمت سبب مطالبة المحامين بتنقل التحقيق لنيابة الاستئناف
ـ لا وكانت شغلتي الحفاظ علي الأمن والنظام
** س من الحاضر عن المتهمين ـ ماهي الوسيلة التي تم اتباعها بالمحافظة علي الأمن
ـ ورغم استدعاء كردون من الأمن وتم التحدث مع المحامين علشان ضبط نفس شبان المحامين
** س من الحاضر عن الدفاع ـ عما اذا كان الشاهد قد سمع عن حاجة
ـ ج أنا مسمعتش حاجة
** س من الدفاع من الذي أبلغ عن الواقعة
ـ العقيد/ سيد شبل رئيس حرس المحكمة
** س من الدفاع هل تضمن الاخطار تبريرا لهذه الثورة العارمة ويجتمع المحامين بهذا العدد
ـ المحكمة رفضت توجيه السؤال
** س من الدفاع عما اذا كان العقيد سيد شبل قد انتقل معك لمكان الواقعة
ـ قابلني علي السلم خلف المجتمعين وهو الذي ارشدني لمكان الواقعة وكان موجود معي ولم يتمكن هذا ايضا من المرور إلي مكتب مدير النيابة بسبب الزحام
** س من الدفاع عن التصرف عن الاجراء الذي حدث آنذاك
ـ وهو كان موجود معي علشان تتلقي التعليمات مني
** س من الحاضر مع الدفاع: هل تنص الاخطار ثمة وقائع من المتهمين
ـ ج ـ لا
** س من الدفاع: وهل ما ابلغ به رئيس الحرس تتضمن دور المتهمين الثاني مصطفي فتوح
ـ ج لا
** س: هل حضرت واقعة الانتقال التحقيق إلي نيابة الاستئناف؟
ـ أنا كان دوري التأمين اثناء الانتقال لرئيس النيابة
** س من الدفاع متي انصرفت تحديدا من مكان الواقعة
ـ ج ـ أنا لم أغادر المكان وانتظرت في المكان اتابع اجراءات التحقيق حتي انهاء الواقعة وأنا كنت جالس لتأمين التحقيقات
** س من الدفاع: وهل حضرت واقعة الاتهام الموجه للمتهمين للتصدي علي مدير نيابة ثان؟
ـ أنا كنت موجود في مقر نيابة ثان الموجود بالمحكمة ونيابة الاستئناف وجلست في المحكمة حتي انهاء التحقيقات حوالي الساعة2 ص
** س هل تنامي إلي سمعك تعدي المتهمين علي مدير نيابة ثان؟
ـ ج أنا تنامي إلي سمعي شجار وأصوات عالية امام مكتب المحامي العام الاول وتوجهت للمكان اثر يوجد تفرقة ووجدت عدد من الأستاذة وكلاء النيابة لم يتبين لي شخصهم ومجموعة من الحرس يقومون بالتفريق بين الطرفين لم يتبين لي شخصهم ولما وصلت كانوا تفرقوا
** س النيابة العامة من الذي دعا نيابة استئناف طنطا لاستكمال التحقيقات بدلا من نيابة غرب طنطا الكلية؟
ـ ج بناء علي رغبة المتهمين والمحامين
** س عند وصولك لمكان المشاجرة أمام مكتب محامي عام اول من الذي شاهده تحديدا
ـ كان فيه هرج في الطرقة ولم تتبين الواقعة لي
** س الذي استبان لك بعد ذلك؟
ـ عرفت من الموجود أنه اثناء خروج مدير نيابة ثان من مكتب المحامي العام الاول تقابل معا في ايهاب الساعي المحامي القوي عليه وأنا ما شفتش تعدي مصطفي عليه
** س من الدفاع: وكيف استبان لك ذلك؟
ـ صعب جدا تحديدا ذلك علشان كان فيه هرج مين اللي ذكر ذلك
** س من الدفاع عن ساعة حددت الواقعة الثانية امام نيابة الاستئناف
ـ كان حوالي الساعة4 م
** س من الدفاع: عن المسافة التي تفصل بينك وبين حادث المشاجرة سالفة الذكر
ـ ج ـ أنا كنت واقف عند الباب عند الطرقة والمسافة كانت حوالي100 متر
** س من الدفاع هل كان يوجود أحد من السادة وكلاء النيابة آنذاك وكم العدد؟
ـ ج أنا معرفش وكلاء النيابة أنا اتنقلت الي الطرقة وبعيدت عن مكان الخناقة
** س من النيابة: قمت بتأمين رئيس مدير نيابة ثان طنطا حال نقل التحقيقات ؟
ـ ج ايوه انا كلفت حرس المحكمة بالتأمين لانتقاله لنيابة الاستئناف
** س من النيابة العامة قررت فمن أقوالك انك انتقلت في الساعة11 الحادية عشرة بعد اخطارك بالواقعة لنيابة ثان طنطا وأن الأمر قد استغرقك ساعتين أو ثلاث حتي تم انتقال التحقيق إلي نيابة استئناف طنطا وواضح بالاوراق أمن نيابة استئناف طنطا استكملت التحقيقات في حوالي الساعة7 م حتي نفسر ذلك.
ـ الساعتين أو الثلاثة كانوا في محاولة تهدئة الموقف والسيطرة عليه
** س من الحاضر علي الدفاع: متي بدأت نيابة غرب طنطا الكلية التحقيق في شكوي المتهمين
ـ ج معرفش
** س من الحاضر مع الدفاع: من اسماء الشرطة التي كانت بتوقف التجمع آنذاك حالة حدوث الواقعة
ـ أنا مش متذكر بالضبط
** س من الدفاع:ماهي حالة المتهمين بعد سماع أقوالهم في الشكوي المقدمة منهم
ـ ج لم يتم التحفظ عليهم وأنتقلوا إلي نيابة الاستئناف
** س: الحاضر مع المتهمين: هل اتمنت انتقال المتهمين حال الكشف عليهم
ـ الحرس انتقل معاهم
** س ماهي الاصابات التي كانت بالمتهم الاول
ـ المحكمة رفضت توجيه السؤال
** س: وهل شاهدت أصابات المتهم الاول آنذاك؟
ـ لا مشفتش لما رجع بعد توقيع الكشف الطبي ومشفتش مدير النيابة او الاصابات التي بها
** س من الدفاع: هل تم تأمين وقبل أثناء الكشف الطبي عليهم
ـ يصعب تحديد ذلك
** س من الدفاع: هل تم ذلك تحت بصرك وكيفية توجيهك للرتبة بتأمين المتهمين ووكيل النيابة اثناء واصرار الكشف الطبي عليهم؟
ـ انا وجهت لرئيس المحكمة بأعداد المأمورية لتأمين خاصة بأنتقال طرفي الواقعة لمفتش الصحة
** س من الدفاع هل شاهدت مدير نيابة أثناء ووقع حال انتقال الكشف
ـ جـ ـ لا.
** س ـ هل لديك أقوال أخري
حكمدار مديرية أمن الغربية حلف اليمين
** س ـ علام تشهد:
** اللي حصل أن انا اخطرت وانا في المديرية أثناء وجودي بجمع من المحامين في مكتب مدير نيابة ثان طنطا علي أثر مشادة حدثت من اثنين من المحامين الموجودين والحرس الموجود علي باب مدير النيابة وعلي اثر ذلك اتجه المحامي إلي المكتب ودخل المكتب منفعل علي اثره وقوفه خارج المكتب وحدثت مشادة بينهم وبين مدير النيابة, وطلب منه الخروج خارج المكتب وعلي اثر ذلك تجمع المحامون في المكتب والطرقة ووصلت بعد ذلك كان فيه حرس وده كل ما حدث سمعت الاخطار اللي أنا حضرت عليه من حرس المحكمة, ولما وصلت لقيت تجمع في الطرقة والمكتب بتاع مدير نيابة وظل التجمهر في الطرقة لما تم نقل التحقيق من مكتب مدير النيابة إلي نيابة استئناف طنطا.
** س: وهل شاهدت اي تعدي من المتهمين علي مدير النيابة
ـ ج: لا
** س: وهل أقر لك المتهمين أو غيرهم نتيجة وقائع.
ج: لا
** س: من الحاضر مع المتهمين الاشخاص الذين يتواجدون حال وصولك خلاف المحامين
ـ المحامين وحرس المحكمة
** س: وهل شاهدت وقائع سب حال وصولك
ـ لا
** س: وماهي حالة الحرس والمتهمين حالة وصولك
ـ ج لم أتمكن من الدخول أو الوصول إلي المكتب بسبب الزحام
** س: من الحاضر من المتهمين وماهي أسماء الحرس الموجودين حال وصولك
ـ المحكمة رفض توجيه هذا السؤال.
** س من الحاضر عن المتهمين عن مشاهدة المتهمين حال وصوله
ـ لا
** س: من الحاضر مع المتهمين حتي يدر من المتجمهرين حال وصولك
ـ تجمع سلمي بنقل التحقيق لنيابة الاستئناف.
** س: وهل علمت سبب مطالبة المحامين بتنقل التحقيق لنيابة الاستئناف
ـ لا وكانت شغلتي الحفاظ علي الأمن والنظام
** س من الحاضر عن المتهمين ـ ماهي الوسيلة التي تم اتباعها بالمحافظة علي الأمن
ـ ورغم استدعاء كردون من الأمن وتم التحدث مع المحامين علشان ضبط نفس شبان المحامين
** س من الحاضر عن الدفاع ـ عما اذا كان الشاهد قد سمع عن حاجة
ـ ج أنا مسمعتش حاجة
** س من الدفاع من الذي أبلغ عن الواقعة
ـ العقيد/ سيد شبل رئيس حرس المحكمة
** س من الدفاع هل تضمن الاخطار تبريرا لهذه الثورة العارمة ويجتمع المحامين بهذا العدد
ـ المحكمة رفضت توجيه السؤال
** س من الدفاع عما اذا كان العقيد سيد شبل قد انتقل معك لمكان الواقعة
ـ قابلني علي السلم خلف المجتمعين وهو الذي ارشدني لمكان الواقعة وكان موجود معي ولم يتمكن هذا ايضا من المرور إلي مكتب مدير النيابة بسبب الزحام
** س من الدفاع عن التصرف عن الاجراء الذي حدث آنذاك
ـ وهو كان موجود معي علشان تتلقي التعليمات مني
** س من الحاضر مع الدفاع: هل تنص الاخطار ثمة وقائع من المتهمين
ـ ج ـ لا
** س من الدفاع: وهل ما ابلغ به رئيس الحرس تتضمن دور المتهمين الثاني مصطفي فتوح
ـ ج لا
** س: هل حضرت واقعة الانتقال التحقيق إلي نيابة الاستئناف؟
ـ أنا كان دوري التأمين اثناء الانتقال لرئيس النيابة
** س من الدفاع متي انصرفت تحديدا من مكان الواقعة
ـ ج ـ أنا لم أغادر المكان وانتظرت في المكان اتابع اجراءات التحقيق حتي انهاء الواقعة وأنا كنت جالس لتأمين التحقيقات
** س من الدفاع: وهل حضرت واقعة الاتهام الموجه للمتهمين للتصدي علي مدير نيابة ثان؟
ـ أنا كنت موجود في مقر نيابة ثان الموجود بالمحكمة ونيابة الاستئناف وجلست في المحكمة حتي انهاء التحقيقات حوالي الساعة2 ص
** س هل تنامي إلي سمعك تعدي المتهمين علي مدير نيابة ثان؟
ـ ج أنا تنامي إلي سمعي شجار وأصوات عالية امام مكتب المحامي العام الاول وتوجهت للمكان اثر يوجد تفرقة ووجدت عدد من الأستاذة وكلاء النيابة لم يتبين لي شخصهم ومجموعة من الحرس يقومون بالتفريق بين الطرفين لم يتبين لي شخصهم ولما وصلت كانوا تفرقوا
** س النيابة العامة من الذي دعا نيابة استئناف طنطا لاستكمال التحقيقات بدلا من نيابة غرب طنطا الكلية؟
ـ ج بناء علي رغبة المتهمين والمحامين
** س عند وصولك لمكان المشاجرة أمام مكتب محامي عام اول من الذي شاهده تحديدا
ـ كان فيه هرج في الطرقة ولم تتبين الواقعة لي
** س الذي استبان لك بعد ذلك؟
ـ عرفت من الموجود أنه اثناء خروج مدير نيابة ثان من مكتب المحامي العام الاول تقابل معا في ايهاب الساعي المحامي القوي عليه وأنا ما شفتش تعدي مصطفي عليه
** س من الدفاع: وكيف استبان لك ذلك؟
ـ صعب جدا تحديدا ذلك علشان كان فيه هرج مين اللي ذكر ذلك
** س من الدفاع عن ساعة حددت الواقعة الثانية امام نيابة الاستئناف
ـ كان حوالي الساعة4 م
** س من الدفاع: عن المسافة التي تفصل بينك وبين حادث المشاجرة سالفة الذكر
ـ ج ـ أنا كنت واقف عند الباب عند الطرقة والمسافة كانت حوالي100 متر
** س من الدفاع هل كان يوجود أحد من السادة وكلاء النيابة آنذاك وكم العدد؟
ـ ج أنا معرفش وكلاء النيابة أنا اتنقلت الي الطرقة وبعيدت عن مكان الخناقة
** س من النيابة: قمت بتأمين رئيس مدير نيابة ثان طنطا حال نقل التحقيقات ؟
ـ ج ايوه انا كلفت حرس المحكمة بالتأمين لانتقاله لنيابة الاستئناف
** س من النيابة العامة قررت فمن أقوالك انك انتقلت في الساعة11 الحادية عشرة بعد اخطارك بالواقعة لنيابة ثان طنطا وأن الأمر قد استغرقك ساعتين أو ثلاث حتي تم انتقال التحقيق إلي نيابة استئناف طنطا وواضح بالاوراق أمن نيابة استئناف طنطا استكملت التحقيقات في حوالي الساعة7 م حتي نفسر ذلك.
ـ الساعتين أو الثلاثة كانوا في محاولة تهدئة الموقف والسيطرة عليه
** س من الحاضر علي الدفاع: متي بدأت نيابة غرب طنطا الكلية التحقيق في شكوي المتهمين
ـ ج معرفش
** س من الحاضر مع الدفاع: من اسماء الشرطة التي كانت بتوقف التجمع آنذاك حالة حدوث الواقعة
ـ أنا مش متذكر بالضبط
** س من الدفاع:ماهي حالة المتهمين بعد سماع أقوالهم في الشكوي المقدمة منهم
ـ ج لم يتم التحفظ عليهم وأنتقلوا إلي نيابة الاستئناف
** س: الحاضر مع المتهمين: هل اتمنت انتقال المتهمين حال الكشف عليهم
ـ الحرس انتقل معاهم
** س ماهي الاصابات التي كانت بالمتهم الاول
ـ المحكمة رفضت توجيه السؤال
** س: وهل شاهدت أصابات المتهم الاول آنذاك؟
ـ لا مشفتش لما رجع بعد توقيع الكشف الطبي ومشفتش مدير النيابة او الاصابات التي بها
** س من الدفاع: هل تم تأمين وقبل أثناء الكشف الطبي عليهم
ـ يصعب تحديد ذلك
** س من الدفاع: هل تم ذلك تحت بصرك وكيفية توجيهك للرتبة بتأمين المتهمين ووكيل النيابة اثناء واصرار الكشف الطبي عليهم؟
ـ انا وجهت لرئيس المحكمة بأعداد المأمورية لتأمين خاصة بأنتقال طرفي الواقعة لمفتش الصحة
** س من الدفاع هل شاهدت مدير نيابة أثناء ووقع حال انتقال الكشف
ـ جـ ـ لا.
** س ـ هل لديك أقوال أخري
تمت أقواله ودافع عنه
المحكمة استدعت الشاهد
وطلبت السماع شهادته الآن
المحكمة استدعت الشاهد
وطلبت السماع شهادته الآن
حتي لا يملي عليه الشاهد
تمت الملحوظة حيث قامت المحكمة
باخراج الشاهد خارج قاعة المحكمة
واستدعت الشاهد الثاني
العقيد/أحمد فتحي محمود ابراهيم
وعنواني معروف لدي جهته عملي مديريةأمن الغربية
** س ـ علامة تشهد؟
ـ ج ـ أنا علمت من قيادتي أنه توجد مشكلة بين أحد المحامين وأعضاء النيابة بمكتب مدير نيابة ثان طنطا انتقلت علي الفور تبين تجمع عدد كبير من المحامين امام مكتب مدير النيابة وكذلك داخل المكتب وتمكنت من دخول المكتب بصعوبة وكان المحامين في حالة هياج وثورة وحاولت التهدئة واحتواء الموقف إلا كانت حالة الثورة والهياج كانت عالية, والواقعة الأولي بين الحرس والمتهمين لم أحضرها, والواقعة الثانية تصادف عدم وجودي داخل المكتب وحضرت واقعة تعدي المتهمين وبعض المحامين الاخري علي مدير النيابة وانا كنت واقف ساعتها عند الباب المؤدي لمحكمة الاستئناف ليس من ناحية, كان من الناحية الأخري والشتيمة والسب كان في مكتب مدير نيابة ثان وشاهدت واقعة اتلاف المكتب.
** س ـ ماهي واقعة التعدي تحديدا
ـ ج ـ أنا حضرت واقعة السب والشتم من الاثنين المحامين واخرين ومش متذكر الالفاظ الآن ليس أنا قلتها في التحقيقات.
** س ـ ماهو نوع الالفاظ والشتيمة التي ذكرت
ـ ج ـ أحيل ذلك لسابق سؤالي بالأوراق.
** س ـ ما الذي شاهدته في واقعة الاتلاف.
ـ ج ـ تم اتلاف محتويات المكتب وأشياء أخري.
** س ـ ما هو دور كل من المتهمين لواقعة الاتلاف تحديدا.
ـ ج ـ صعب علشان كلهم كانوا في حالة هياج.
** س ـ ماكيفية كسر ايهاب للمكتب والزجاج؟
ـ ج ـ هوه قام بالضرب علي المكتب لكسر الزجاج وهو كان منفعل وفي ثورة وخبط زجاج المكتب.
** س ـ هل يمكن تحديد تلفيات المكتب تحديدا؟
ـ ج ـ الستائر والتربيزة والكرسي وزجاج المكتب أنا متذكر ولا يمكن اتذكر باقي التلفيات.
** س ـ من الذي كان يوجد في ذلك المكتب؟
ـ ج ـ كان موجود المحقق بتاع النيابة الكلية ومدير نيابة ثان وبعض وكلاء النيابة.
** س ـ ما الاجراء الذي اتخذته عند حدوث ذلك التلفيات.
ـ ج ـ احنا حاولنا السيطرة عليهم وكان العدد كبير وحاولنا تجنب احداث اتلافات اخري.
** س ـ وهل حضرت واقعة نقل التحقيق الي نيابة الاستئناف.
ـ ج ـ أيوا الكلام ده كان بعد المغرب.
** س ـ هل اشتركت في نقل التحقيقات للمحامين ووكلاء النيابة الي نيابة الاستئناف؟
ـ ج ـ أيوه ان اشتركت وآخرين.
** س ـ هل شاهدت الوقائع التي تمت بنيابة الاستئناف.
ـ ج ـ أنا كنت واقف عند باب محكمة الاستئناف من الناحية الثانية وليس من ناحية نيابة ثان طنطا التابعة للأمن وعند حدوث وقائع من نوافذ المحامين لمحاولة السيطرة وتهدئة الجو لاجراء التحقيق.
** س ـ ماهي الواقعة التي شاهدتها تحديدا أو امام نيابة الاستئناف.
ـ ج ـ أ لم أشاهد بعيني لكن أنا سمعت ان حصل فيه تعدي علي وكيل النيابة من المتهمين.
** س ـ هل شاهدت حالة التعدي وكيل النيابة وماهي الحالة التي شاهدت عليها اطراف الواقعة بعد الواقعة الأولي.
ـ ج ـ أنا كنت عند الباب علشان امنع وصول محامين أخرين لمكان التحقيق ولم أذهب لمكتب المحامي العام الأول ولم يذكروا لي التعدي ومش فاكر من الذي قال لي عن واقعة التحقيقات.
** س ـ هل قمت باجراء تحقيقات بشأن الواقعة؟
ـ ج ـ لم تطلب مني.
** س ـ ذكرت بالتحقيقات ان واقعة التعدي التي تمت بنيابة الاستئناف سوف يجري بشأنها التحريات؟
ـ ج ـ لم يتم اجراء اية تحريات حتي تاريخه.
** س ـ هل قمت بسماع واقعة التعدي بالسب علي مدير نيابة ثان طنطا ووصلت الي سمعك الأقوال.
ـ ج ـ ايوه المحامين كانوا في حالة هياج وكانوا يشتموا مدير النيابة( باسم).
** س ـ أثناء تحقيق الواقعة بنيابة الاستئناف تم التعدي من المتهمين أو أخرين؟
ـ ج ـ أنا سمعت واقعة التعدي والقذف أمام مكتب مدير نيابة ثان طنطا أما أمام محكمة الاستئناف لم اسمع شيء.
** س ـ ماقولك بما جاء بأقوال المتهمين حال سؤالهم بالتحقيقات( تهم) بقيام مدير نيابة ثان طنطا( بالتعدي) بالاعتراف امامك بالتعدي علي المتهم الأول بالصفع علي وجهه؟
ـ ج ـ الكلام ده لم يحصل وأنا قلت ذلك بالتحقيقات.
** س ـ من الحاضر عن الدفاع ـ من الذي ابلغك بالواقعة؟
ـ ج ـ الذي ابلغني قيادات البحث الجنائي وبلغوني بوجود مشكلة بمكتب مدير نيابة طنطا فانتقلت علي الفور لاستبيان الأمر.
** س[ من الدفاع] ـ وهل حدد مبلغك تفصيلات الواقعة؟
جـ ـ اللي أبلغوني به أنا ذكرته واتنقلت علي أثره
** س ـ[ من الدفاع], هل انتقلت بمفردك أو مع آخرين؟
جـ أنا انتقلت بمفردي وبعد ذلك حضر باقي الضباط
** س ـ[ من الدفاع] وهل شاهد أي من قيادات المدينة حال ذلك
جـ: أنا لا أتذكر مين بالضبط لأن العدد كان كبير
** س ـ[ من الدفاع] هل شاهد والشاهد الأول تحديدا
جـ: هو وصل بعدينا لان الذي وصل الأول الضباط وبعد ذلك وصل.
** س ـ[ من الدفاع] ما هي الحالة التي كان عليها المتهمين حال وصولك؟
جـ: هما كانوا في المكتب وكانوا في حالة ثورة مع مجموعة من المحامين
** س ـ[ من الدفاع] كم عدد المحامين الذين كانوا بالمكتب.
جـ: كان عددهم كثير وكما سبق بما ذكرته هو دور كل منهم بالتحقيقات وأمام النيابة.
** س ـ[ من الدفاع] عن عدد الأشخاص الذين كانوا بداخل المكتب ويقومون بالاتلاف
جـ: ال المتهمين وآخرين لم أقدر تحديدهم
** س ـ[ من الدفاع] عن عدد وكلاء النيابة الذين كانوا موجودين حين ذلك
جـ: لم أتذكر عددهم أتذكر التحقيق واثبات المطلوب واسم بعض وكلاء النيابة من نيابة أول أحمد اباظة وهم كل اللي اتذكرهم.
** س ـ[ من الدفاع] عن الحالة التي كان عليها باسم أبوالروس وكيل النيابة
جـ: هو كان صامت علشان حالة الثورة والهياج.
** س ـ[ من الدفاع] عن دور عن مدير البحث الجنائي بالتكليف لك للانتقال للواقعة
جـ: هو أخطرني أن فيه مشكلة بمكتب مدير النيابة ثان طنطا.
** س ـ[ من الدفاع] هل تبين لك سبب ثورة المحامين حال وصولك؟
جـ: هما كانوا يردوا وجود اعتداء علي المحامين من مدير النيابة.
** س ـ[ من الدفاع] ما هو مضمون ما قرره المحامين الموجودين
جـ: هم كانوا في حالة هياج ولم يتبين لي شيء
** س ـ[ من الدفاع] هل كان يوجد آخرين بغرفة مدير نيابة ثان طنطا
خلاف المحاميين ووكلاء النيابة.
ج: هو كان ضباط في الزحمة وكان رتبة علشان يحاولوا السيطرة وكان في الحجرة ناس يمكن يكونوا موظفين أو أشخاصا عاديين لم أقدر معرفتهم.
س, من الدفاع] هل حضرت تحقيقات نيابة غرب طنطا؟
ج: أنا وصلت وكان رئيس نيابة غرب طنطا الكلية يحقق في الواقعة.
س, من الدفاع] هل قرر لك أحد المحامين الموجودين أثناء ذلك أنه قد تم التعدي علي المتهم إيهاب من مدير نيابة ثان طنطا.
ج: حسب ما ذكرته أن حصل تعدي من مدير نيابة مركز طنطا علي المحامي وذلك من المحاميين وإذا كان هناك كلام يتردد بتهم وليس الكلام ده لم يوجه أحد لي من الموجودين.
س, من الدفاع]: وهل لم يعفك من التحقيق في واقعة الضرب للمتهم إيهاب؟
ج: أنا كان دوري السيطرة علي الأمن.
س, من الدفاع]: هل كنت تعلم أن التحقيق الذي كان يجري بالنيابة علشان واقعة التعدي علي المتهم إيهاب؟
ج: أنا باسأل بصفتي شاهد مشاهدة عينية بسمعي وبصري وده مجال تحقيق ويرجع للتحقيقات اللي أعرفه أن مجال التحقق واقعة تعد علي المحامي من وكيل النيابة والتي تم فيها التحقيق يمكن الرجوع للتحقيق نفسه.
س, من الدفاع]: وهل تمت واقعة التعدي بالسب والقذف الموجه لمدير نيابة ثان طنطا قبل التحقيق أو بعده؟
ج: لما وصلت كان فيه تجمهر داخل وخارج المكتب ويقومون بسب وكيل النيابة داخل وخارج الغرفة ولم يحدث أي رد فعل من السيد مدير نيابة ثان طنطا.
س, من الدفاع]: هل تم سؤالك للحرس حال وصولك عن ملابسات الواقعة واستبيانك عن سبب التعدي تلك الألفاظ؟
ج: قمت بإجراءات التحريات والبحث.
س, من الدفاع]: هل قمت بإجراء التحريات؟
ج: أنا راجل ضابط ومكلف بما أمر به
س, من الدفاع] بمن قصد المتهم إيهاب بإتيان واقعة كسر الزجاج؟
ج: ما سبق أن ذكرته بأقوالي إنه كان في حالة هياج فقام بطرق زجاج المكتب.
س, من الدفاع]: كيف تبينت شخص المتهمين من الجموع الموجودة داخل المكتب وخارجه.
ج: من السهل تبيان ذلك لكونهما محور الأحداث.
س, من الدفاع]: وده كان واضح من الكلام المتردد من الحاضرين
س, من الدفاع]: عما إذا كان معرفتك بأشخاص معنيين
ج, سبق] صح من السهل استنتاج ذلك من تردد الأسماء وأن الشخص المعني كان يمكن تحديد الأسماء.
س, من الدفاع]: من ساعة وصول الشاهد لمكان سراي نيابة ثان طنطا؟
ج: الكلام ده كان في الصباح ولم أقدر التحديد.
س: هل لديك أقوال أخري؟
ج: لا.أحمد فتحي محمود
المحكمة قامت باخراج الشاهد خارج غرفة الجلسة.
وطلبت المحكمة الشاهدة تغريد جمال أحمد موظفة بنيابة ثان طنطا
س:علي ما تشهدي؟
ج: أنا كنت حوالي الساعة11.30 صباحا كنت في المكتب عند باسم بك وأعرض عليه شغل والأستاذ إيهاب فتح الباب ودفعه ودخل يهجم عليه وداخل يقول أنتوا بتسيبونا ساعة وساعتين وجالسين في التكييف وتهجم علي باسم بك وباسم بك قال لي خذي الشغل وأخرجي بره والحرس يطلع أ.إيهاب بره وأخذ يشتم وطلعت بره علي مكتبي.
س: ما الحالة التي شاهدت عليها الأستاذ إيهاب حال دخوله المكتب؟
ج: هو كان داخل بطريقة هجومية دفع الباب برجليه وكان بيزعق وبيشتم.
س: وهل كان معه ثمة طلبات؟
ج: الطلب كان مع عمي محمد.
س: ما غرض دخول سالف الذكر مكتب مدير النيابة؟
ج: دي مكانش منظر واحد له طلب دا كان داخل يتخانق.
س: هل حدث تعد علي باسم بك؟
ج: هو ملحقش يتعدي عليه. لأن الحرس دخل ومسكوه وشدوه خارج المكتب. وهو كان بيزقهم ومصطفي كان واقف بره وخالع الجاكت واتصل بالمحامين ويقول لهم في محامي انضرب.
س: هل حدث تعدي علي إيهاب بالضرب؟
ج: هو باسم بك ابتسم من دخول أ. إيهاب مندفعا وكان في حالة فظع ولم يتكلم ولم يوجه أي ألفاظ.
س: ما عدد أفراد الحرس اللي دخلوا المكتب؟
ج: هما كانوا حوالي اثنين أو أربعة وكان معهم عم وهبه العامل.
س: هل حدث تعد بالألفاظ من المحامي؟
ج: هو شتم.
س: ما التصرف الذي كان عليه مدير النيابة؟
ج: هو كان جالس علي الكرسي وقال لي خدي شغلك وامشي.
الزند ينفي تقديم بلاغات جديدة
ضد المحامين إلي النائب العام
كتب ـ عماد الفقي:
نفي المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة مانشرته إحدي الصحف اليومية الخاصة متضمنا توجهه علي رأس وفد من النادي لمقابلة المستشار عبد المجيد محمود النائب العام وتسلميه ملفا يحتوي علي تجاوزات وإساءات المحاميين بحق القضاء لاتخاذ التصرف اللازم بشأنها, مؤكدا ان ماورد بالصحيفة عار تماما عن الصحة وليس له سند من الواقع.
وقال الزند في تصريح له أمس, إن وقائع الاعتداءات علي القضاة واعضاء النيابة العامة سبق أن تم تقديمها في صورة بلاغات فردية عقب وقوعها مباشرة, نافيا أن تكون قد وردت منه أو أي من أعضاء مجلس النادي تصريحات إعلامية أو صحفية بذات المضمون الذي نشرته الصحيفة
** س ـ علامة تشهد؟
ـ ج ـ أنا علمت من قيادتي أنه توجد مشكلة بين أحد المحامين وأعضاء النيابة بمكتب مدير نيابة ثان طنطا انتقلت علي الفور تبين تجمع عدد كبير من المحامين امام مكتب مدير النيابة وكذلك داخل المكتب وتمكنت من دخول المكتب بصعوبة وكان المحامين في حالة هياج وثورة وحاولت التهدئة واحتواء الموقف إلا كانت حالة الثورة والهياج كانت عالية, والواقعة الأولي بين الحرس والمتهمين لم أحضرها, والواقعة الثانية تصادف عدم وجودي داخل المكتب وحضرت واقعة تعدي المتهمين وبعض المحامين الاخري علي مدير النيابة وانا كنت واقف ساعتها عند الباب المؤدي لمحكمة الاستئناف ليس من ناحية, كان من الناحية الأخري والشتيمة والسب كان في مكتب مدير نيابة ثان وشاهدت واقعة اتلاف المكتب.
** س ـ ماهي واقعة التعدي تحديدا
ـ ج ـ أنا حضرت واقعة السب والشتم من الاثنين المحامين واخرين ومش متذكر الالفاظ الآن ليس أنا قلتها في التحقيقات.
** س ـ ماهو نوع الالفاظ والشتيمة التي ذكرت
ـ ج ـ أحيل ذلك لسابق سؤالي بالأوراق.
** س ـ ما الذي شاهدته في واقعة الاتلاف.
ـ ج ـ تم اتلاف محتويات المكتب وأشياء أخري.
** س ـ ما هو دور كل من المتهمين لواقعة الاتلاف تحديدا.
ـ ج ـ صعب علشان كلهم كانوا في حالة هياج.
** س ـ ماكيفية كسر ايهاب للمكتب والزجاج؟
ـ ج ـ هوه قام بالضرب علي المكتب لكسر الزجاج وهو كان منفعل وفي ثورة وخبط زجاج المكتب.
** س ـ هل يمكن تحديد تلفيات المكتب تحديدا؟
ـ ج ـ الستائر والتربيزة والكرسي وزجاج المكتب أنا متذكر ولا يمكن اتذكر باقي التلفيات.
** س ـ من الذي كان يوجد في ذلك المكتب؟
ـ ج ـ كان موجود المحقق بتاع النيابة الكلية ومدير نيابة ثان وبعض وكلاء النيابة.
** س ـ ما الاجراء الذي اتخذته عند حدوث ذلك التلفيات.
ـ ج ـ احنا حاولنا السيطرة عليهم وكان العدد كبير وحاولنا تجنب احداث اتلافات اخري.
** س ـ وهل حضرت واقعة نقل التحقيق الي نيابة الاستئناف.
ـ ج ـ أيوا الكلام ده كان بعد المغرب.
** س ـ هل اشتركت في نقل التحقيقات للمحامين ووكلاء النيابة الي نيابة الاستئناف؟
ـ ج ـ أيوه ان اشتركت وآخرين.
** س ـ هل شاهدت الوقائع التي تمت بنيابة الاستئناف.
ـ ج ـ أنا كنت واقف عند باب محكمة الاستئناف من الناحية الثانية وليس من ناحية نيابة ثان طنطا التابعة للأمن وعند حدوث وقائع من نوافذ المحامين لمحاولة السيطرة وتهدئة الجو لاجراء التحقيق.
** س ـ ماهي الواقعة التي شاهدتها تحديدا أو امام نيابة الاستئناف.
ـ ج ـ أ لم أشاهد بعيني لكن أنا سمعت ان حصل فيه تعدي علي وكيل النيابة من المتهمين.
** س ـ هل شاهدت حالة التعدي وكيل النيابة وماهي الحالة التي شاهدت عليها اطراف الواقعة بعد الواقعة الأولي.
ـ ج ـ أنا كنت عند الباب علشان امنع وصول محامين أخرين لمكان التحقيق ولم أذهب لمكتب المحامي العام الأول ولم يذكروا لي التعدي ومش فاكر من الذي قال لي عن واقعة التحقيقات.
** س ـ هل قمت باجراء تحقيقات بشأن الواقعة؟
ـ ج ـ لم تطلب مني.
** س ـ ذكرت بالتحقيقات ان واقعة التعدي التي تمت بنيابة الاستئناف سوف يجري بشأنها التحريات؟
ـ ج ـ لم يتم اجراء اية تحريات حتي تاريخه.
** س ـ هل قمت بسماع واقعة التعدي بالسب علي مدير نيابة ثان طنطا ووصلت الي سمعك الأقوال.
ـ ج ـ ايوه المحامين كانوا في حالة هياج وكانوا يشتموا مدير النيابة( باسم).
** س ـ أثناء تحقيق الواقعة بنيابة الاستئناف تم التعدي من المتهمين أو أخرين؟
ـ ج ـ أنا سمعت واقعة التعدي والقذف أمام مكتب مدير نيابة ثان طنطا أما أمام محكمة الاستئناف لم اسمع شيء.
** س ـ ماقولك بما جاء بأقوال المتهمين حال سؤالهم بالتحقيقات( تهم) بقيام مدير نيابة ثان طنطا( بالتعدي) بالاعتراف امامك بالتعدي علي المتهم الأول بالصفع علي وجهه؟
ـ ج ـ الكلام ده لم يحصل وأنا قلت ذلك بالتحقيقات.
** س ـ من الحاضر عن الدفاع ـ من الذي ابلغك بالواقعة؟
ـ ج ـ الذي ابلغني قيادات البحث الجنائي وبلغوني بوجود مشكلة بمكتب مدير نيابة طنطا فانتقلت علي الفور لاستبيان الأمر.
** س[ من الدفاع] ـ وهل حدد مبلغك تفصيلات الواقعة؟
جـ ـ اللي أبلغوني به أنا ذكرته واتنقلت علي أثره
** س ـ[ من الدفاع], هل انتقلت بمفردك أو مع آخرين؟
جـ أنا انتقلت بمفردي وبعد ذلك حضر باقي الضباط
** س ـ[ من الدفاع] وهل شاهد أي من قيادات المدينة حال ذلك
جـ: أنا لا أتذكر مين بالضبط لأن العدد كان كبير
** س ـ[ من الدفاع] هل شاهد والشاهد الأول تحديدا
جـ: هو وصل بعدينا لان الذي وصل الأول الضباط وبعد ذلك وصل.
** س ـ[ من الدفاع] ما هي الحالة التي كان عليها المتهمين حال وصولك؟
جـ: هما كانوا في المكتب وكانوا في حالة ثورة مع مجموعة من المحامين
** س ـ[ من الدفاع] كم عدد المحامين الذين كانوا بالمكتب.
جـ: كان عددهم كثير وكما سبق بما ذكرته هو دور كل منهم بالتحقيقات وأمام النيابة.
** س ـ[ من الدفاع] عن عدد الأشخاص الذين كانوا بداخل المكتب ويقومون بالاتلاف
جـ: ال المتهمين وآخرين لم أقدر تحديدهم
** س ـ[ من الدفاع] عن عدد وكلاء النيابة الذين كانوا موجودين حين ذلك
جـ: لم أتذكر عددهم أتذكر التحقيق واثبات المطلوب واسم بعض وكلاء النيابة من نيابة أول أحمد اباظة وهم كل اللي اتذكرهم.
** س ـ[ من الدفاع] عن الحالة التي كان عليها باسم أبوالروس وكيل النيابة
جـ: هو كان صامت علشان حالة الثورة والهياج.
** س ـ[ من الدفاع] عن دور عن مدير البحث الجنائي بالتكليف لك للانتقال للواقعة
جـ: هو أخطرني أن فيه مشكلة بمكتب مدير النيابة ثان طنطا.
** س ـ[ من الدفاع] هل تبين لك سبب ثورة المحامين حال وصولك؟
جـ: هما كانوا يردوا وجود اعتداء علي المحامين من مدير النيابة.
** س ـ[ من الدفاع] ما هو مضمون ما قرره المحامين الموجودين
جـ: هم كانوا في حالة هياج ولم يتبين لي شيء
** س ـ[ من الدفاع] هل كان يوجد آخرين بغرفة مدير نيابة ثان طنطا
خلاف المحاميين ووكلاء النيابة.
ج: هو كان ضباط في الزحمة وكان رتبة علشان يحاولوا السيطرة وكان في الحجرة ناس يمكن يكونوا موظفين أو أشخاصا عاديين لم أقدر معرفتهم.
س, من الدفاع] هل حضرت تحقيقات نيابة غرب طنطا؟
ج: أنا وصلت وكان رئيس نيابة غرب طنطا الكلية يحقق في الواقعة.
س, من الدفاع] هل قرر لك أحد المحامين الموجودين أثناء ذلك أنه قد تم التعدي علي المتهم إيهاب من مدير نيابة ثان طنطا.
ج: حسب ما ذكرته أن حصل تعدي من مدير نيابة مركز طنطا علي المحامي وذلك من المحاميين وإذا كان هناك كلام يتردد بتهم وليس الكلام ده لم يوجه أحد لي من الموجودين.
س, من الدفاع]: وهل لم يعفك من التحقيق في واقعة الضرب للمتهم إيهاب؟
ج: أنا كان دوري السيطرة علي الأمن.
س, من الدفاع]: هل كنت تعلم أن التحقيق الذي كان يجري بالنيابة علشان واقعة التعدي علي المتهم إيهاب؟
ج: أنا باسأل بصفتي شاهد مشاهدة عينية بسمعي وبصري وده مجال تحقيق ويرجع للتحقيقات اللي أعرفه أن مجال التحقق واقعة تعد علي المحامي من وكيل النيابة والتي تم فيها التحقيق يمكن الرجوع للتحقيق نفسه.
س, من الدفاع]: وهل تمت واقعة التعدي بالسب والقذف الموجه لمدير نيابة ثان طنطا قبل التحقيق أو بعده؟
ج: لما وصلت كان فيه تجمهر داخل وخارج المكتب ويقومون بسب وكيل النيابة داخل وخارج الغرفة ولم يحدث أي رد فعل من السيد مدير نيابة ثان طنطا.
س, من الدفاع]: هل تم سؤالك للحرس حال وصولك عن ملابسات الواقعة واستبيانك عن سبب التعدي تلك الألفاظ؟
ج: قمت بإجراءات التحريات والبحث.
س, من الدفاع]: هل قمت بإجراء التحريات؟
ج: أنا راجل ضابط ومكلف بما أمر به
س, من الدفاع] بمن قصد المتهم إيهاب بإتيان واقعة كسر الزجاج؟
ج: ما سبق أن ذكرته بأقوالي إنه كان في حالة هياج فقام بطرق زجاج المكتب.
س, من الدفاع]: كيف تبينت شخص المتهمين من الجموع الموجودة داخل المكتب وخارجه.
ج: من السهل تبيان ذلك لكونهما محور الأحداث.
س, من الدفاع]: وده كان واضح من الكلام المتردد من الحاضرين
س, من الدفاع]: عما إذا كان معرفتك بأشخاص معنيين
ج, سبق] صح من السهل استنتاج ذلك من تردد الأسماء وأن الشخص المعني كان يمكن تحديد الأسماء.
س, من الدفاع]: من ساعة وصول الشاهد لمكان سراي نيابة ثان طنطا؟
ج: الكلام ده كان في الصباح ولم أقدر التحديد.
س: هل لديك أقوال أخري؟
ج: لا.أحمد فتحي محمود
المحكمة قامت باخراج الشاهد خارج غرفة الجلسة.
وطلبت المحكمة الشاهدة تغريد جمال أحمد موظفة بنيابة ثان طنطا
س:علي ما تشهدي؟
ج: أنا كنت حوالي الساعة11.30 صباحا كنت في المكتب عند باسم بك وأعرض عليه شغل والأستاذ إيهاب فتح الباب ودفعه ودخل يهجم عليه وداخل يقول أنتوا بتسيبونا ساعة وساعتين وجالسين في التكييف وتهجم علي باسم بك وباسم بك قال لي خذي الشغل وأخرجي بره والحرس يطلع أ.إيهاب بره وأخذ يشتم وطلعت بره علي مكتبي.
س: ما الحالة التي شاهدت عليها الأستاذ إيهاب حال دخوله المكتب؟
ج: هو كان داخل بطريقة هجومية دفع الباب برجليه وكان بيزعق وبيشتم.
س: وهل كان معه ثمة طلبات؟
ج: الطلب كان مع عمي محمد.
س: ما غرض دخول سالف الذكر مكتب مدير النيابة؟
ج: دي مكانش منظر واحد له طلب دا كان داخل يتخانق.
س: هل حدث تعد علي باسم بك؟
ج: هو ملحقش يتعدي عليه. لأن الحرس دخل ومسكوه وشدوه خارج المكتب. وهو كان بيزقهم ومصطفي كان واقف بره وخالع الجاكت واتصل بالمحامين ويقول لهم في محامي انضرب.
س: هل حدث تعدي علي إيهاب بالضرب؟
ج: هو باسم بك ابتسم من دخول أ. إيهاب مندفعا وكان في حالة فظع ولم يتكلم ولم يوجه أي ألفاظ.
س: ما عدد أفراد الحرس اللي دخلوا المكتب؟
ج: هما كانوا حوالي اثنين أو أربعة وكان معهم عم وهبه العامل.
س: هل حدث تعد بالألفاظ من المحامي؟
ج: هو شتم.
س: ما التصرف الذي كان عليه مدير النيابة؟
ج: هو كان جالس علي الكرسي وقال لي خدي شغلك وامشي.
الزند ينفي تقديم بلاغات جديدة
ضد المحامين إلي النائب العام
كتب ـ عماد الفقي:
نفي المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة مانشرته إحدي الصحف اليومية الخاصة متضمنا توجهه علي رأس وفد من النادي لمقابلة المستشار عبد المجيد محمود النائب العام وتسلميه ملفا يحتوي علي تجاوزات وإساءات المحاميين بحق القضاء لاتخاذ التصرف اللازم بشأنها, مؤكدا ان ماورد بالصحيفة عار تماما عن الصحة وليس له سند من الواقع.
وقال الزند في تصريح له أمس, إن وقائع الاعتداءات علي القضاة واعضاء النيابة العامة سبق أن تم تقديمها في صورة بلاغات فردية عقب وقوعها مباشرة, نافيا أن تكون قد وردت منه أو أي من أعضاء مجلس النادي تصريحات إعلامية أو صحفية بذات المضمون الذي نشرته الصحيفة
قــــــارئة الفنجــان
Posted by
Unknown
Labels:
إيميل
/
نظرت والخوف بعينيها تتأمل راتبي المحسوب
قالت لا تحزن يا ولدي فالفقر عليك هو المكتوب
ستطير رواتبك سريعاً كماء في صحن مثقوب
وسيقرع بابك بقال يطالبك بما هو مطلوب
وستجلدك فواتير الجوال ، مالك والموبايل يا مغضوب
فابحث بين جميع الجزارين وستلقى الفول هو المحبوب
فاللحمة صارت أحلاماً اسعارها لا تناسب الجيوب
ولو طلبها العيال منك انهرهم بالصوت المقلوب
فأنت موظف يا ولدي جمعت رواتبك العيوب
ما بين الفواتير تذوي وباقيها بنار الغلاء يذوب
لا تحزن ياولدي لا تحزن فدوريات التموين تجوب
لكن الغلاء يزداد صعوداً وتشتد رياحه بالهبوب
فكلما قبضت الراتب يا ولدي اعلم سلفاً انه مسحوب
فلا هو لأكل الفلافل يكفي وأنت أمامه مغلوب مغلووووووب
ديفيد دو محامي الربع ساعة الأخيرة
Posted by
Unknown
on 13.7.10
Labels:
كتـــــــاب
/
David Dow
المحامى بتكساس والذى يسمى
المحامى بتكساس والذى يسمى
محامى الربع ساعة الاخيرة
يروي فى هذا الكتاب تجربتة
– في الدفاع عن المحكوم عليهم بالإعدام ومحاولاته
الكثيرة والمتكررة لإنقاذ حياتهم بالتنقيب
في ملفاتهم بحثا عن ثغرة أو عنصر
- مهما كان صغيرا-
يقلب المعطيات ويبطل حكم الموت.
ولقد اصبح هذا المحامي
في ولاية تكساس
نــــجمــــــاً
فهو يُسخّر كفاءته وذكاءه لمحاولة إنقاذ موكليه
– أبرياء كانوا او مذنبين -
من الموت فعندما ينعدم الأمل فإن
أنظار المحكوم عليهم بالإعدام تتجه إليه
المحامي دافيد دو مؤلف هذا الكتاب
المحامي دافيد دو مؤلف هذا الكتاب
الذي صدرت ترجمته الى اللغة الفرنسية
في باريس في 28 أبريل نيسان الماضي
يدرّس القانون أيضا ويؤلف الكتب الأكاديمية.
بدأ اهتمامه بالقضايا التي تصدر فيها أحكام
بالإعدام منذ عام 1980 عندما
أعدّ دراسة مقارنة بين أربع ولايات أميركية
بشأن الحكم بالإعدام فيها،
والتقى أثناء اجراء بحثه الاكاديمي
بعضا من صدر عليهم حكم بالإعدام،
وأحدهم كان موعد تنفيذ الحكم فيه قريبا،
وبعد الالتقاء به والاستماع الى قصته
رأى أنّ من واجبه كمحام أن يدافع
عنه في محاولة لإنقاذ حياته.
وهكذا انطلق اختصاص هذا المحامي
وهكذا انطلق اختصاص هذا المحامي
وهو يقول إنه بعد عشرين عاما من ذلك التاريخ فإنّ 100 حكم بالإعدام تمّ تنفيذها في “تكساس” وحدها وقد تولى الدفاع عن الكثير منهم، وهو يزعم بأنّ سبعة على الأقلّ ممن اعدموا أبرياء وذهبوا ضحية اخطاء قضائية.
عنصرية وفساد
ما زال الحكم بالإعدام ساريا ومعمولا به في أكثر الولايات بأميركا من بينها ولاية “تكساس”، التي يتم فيها تعيين القضاة بالانتخاب، ولذلك فهم يسعون إلى استرضاء المواطنين بإصدارهم أحكاماً بالإعدام على مجرمين يكنّ لهم المجتمع الكراهية. ويُؤكد المؤلف بأنّ الحكم بالإعدام الذي يصدره القضاة لا يخلو من “عنصرية” ومن “فساد” ومن “عدم كفاءة القضاة والمحامين أيضا” - حسب تعبيره -، كما يكشف عن حالات تولت فيها الشرطة الضغط على مواطنين للإدلاء بشهادات مزورة لتوريط المتهمين. والمؤلف لا يخفي أن بعض القضاة يراعون عند إصدارهم حكماً بالإعدام في بعض الحالات ارضاء هذا السياسي أو ذاك من أحد أعضاء مجلس الشيوخ لأهداف وغايات سياسية، كما أن الكتاب يدين تقارير الخبراء والأطباء النفسانيين التي تأتي في الكثير من الأحيان جوفاء ولا كفاءة لمن أعدها. ويروي المؤلف حادثة عجيبة حصلت له شخصياً فقد ذكر أن قاضية ساومته على الارتباط معها بعلاقة جنسيّة ان اراد استبدال حكم الاعدام على موكله!!.
يقضي المحامي وقته في النبش في آلاف الصفحات الخاصة بملفات المتهمين، بحثا عن الثغرة والجزئية التي تسمح له – قانونيا- بربح الوقت، ووقف تنفيذ حكم الإعدام، وهو في سعي دائم ليظفر بتحويل الإعدام إلى سجن مؤبد، ولكنه يعترف بأنه غالبا ما يخسر قضاياه، ولكنّه في أحيان قليلة يربحها.
وهو يؤكد في كتابه أنه لا يمنح آمالاً كاذبة لموكليه ولا يغذي فيهم أوهاما، كما أنّه يرفض الدفاع عن متّهم يدرك من البداية أنه لاحظ له إطلاقا في إنقاذه مضيفاً: “إني اتعمد عندما أتولى قضية احد المورطين في قضية اقناع نفسي بأن لا وجود لفرص كبيرة وحظوظ وافرة لي كمحام في ربحها، ولكن ومع تقدم البحث والتدقيق في الملف ودراسة كل جزئية، فإنّ اعتقادي في إمكانية ربح القضية يزداد وينمو يوماً بعد آخر”.
في هذا الكتاب يصف دافيد دو لقاءاته مع المحكوم عليهم بالإعدام ويروي مآسيهم، ولا يخفي مشاعر التعاطف إزاء من يعتقد أنهم أبرياء. كما أنّه يروي أيضا - كشاهد عيان - كيفية تنفيذ أحكام الإعدام، ويقول إن المادة القاتلة يتم تسريبها على مراحل ثلاث، فأوّلا يتم ضخ مادة كيميائية في جسم المحكوم عليه بالاعدام، ونظريا فإن هذه المادة يكون لها مفعول يقلل من الألم المحتمل، وعندما لا تكون الكمية المسربة للجسم كافية - وهذه حالات تحصل - فإنّ الشخص يشعر بآلام مبرحة عندما يتمّ ضخّ المادة الثانية، ويزداد الألم مع المادة الثالثة التي قال المحامي إنها تحدث ألماً شبيه بما قد يحدثه سكب ماء النار على جرح مفتوح.
ويصف المحامي تردده باستمرار على السجن المعتقل به المحكوم عليهم بالإعدام، ويقول ان السجين في مثل هذه المعتقلات الخاصة بالمحكوم عليهم بالإعدام يقضي 23 ساعة من يومه في زنزانته (5 في 6 أمتار مربع)، دون تلفزيون وبإمكانه الاستماع إلى مذياع لا يلتقط إلاّ محطتين فقط.
ورغم توفر بعض الكتب، لكن هذه النوعية من المجرمين - حسب شهادة المحامي- يكرهون الكتب، وهم يقضون أكثر الوقت في النوم، ومنهم من يبقى نائما 14 ساعة بأكملها، وبقية الوقت يخصص للأكل وتلقي الزيارات ومدتها لا تتجاوز الساعة الواحدة، ويبقى في اليوم خمس ساعات يقضونها في عزلة تامة يجترون في وحدتهم أفعالهم التي أدت بهم إلى هذا الوضع.
ندم متأخر
يصف المؤلف في كتابه السجن الذي يتم بين جدرانه تنفيذ الإعدام، وهو ينقل الحالة النفسيّة السيئة التي عاشها بعد تنفيذ أول إعدام على موكله أمامه، كما ينقل للقراء الحالة التي يكون عليها المحكوم عليهم بالإعدام ساعة تنفيذ الحكم وذكر بأن أكثرهم يعبّرون عن ندمهم الكبير عن الجرائم التي ارتكبوها.
والجدير بالذكر أنّه تمّ عام 2001 تنفيذ 52 حكماً بالإعدام في الولايات المتحدة الأميركية و60 حكما عام 2005 و 85 حكما عام 2009، وإنّ جلّ الولايات الأميركية حافظت على القانون الذي ينصّ على الإعدام، في حين أن ولايات قليلة ألغته ومنها ولايات: ألكسا، هاواي، ميشيغن، نيويورك وفرجينا.
والمؤلف يؤكد بأنه سيتمّ إلغاء الحكم بالإعدام آجلا أم عاجلا إذ يقول: “عندما يصبح ابني البالغ من العمر الآن تسعة أعوام محاميا، فإنّ الحكم بالإعدام لن يكون موجودا في كلّ الولايات المتحدة الأميركية”. وهو يرى أنّ تاكساس ستنحني هي أيضاً أمام الإلغاء، ولكنه يعترف ويقر بأنّ الرأي العام الأميركي يؤيّد الإعدام.
ومن الملفت أن المؤلف يجزم بإمكانية إلغاء الإعدام لا لأسباب إنسانية أو حقوقية، ولكن لأسباب مالية، ففي ولاية كاليفورنيا التي تُعاني من صعوبات مالية واقتصادية فإنّ تكاليف المحكوم عليهم بالإعدام بلغت 137 مليون دولار العام الماضي فقط.
والكتاب يطرح سؤالاً متداولاً اليوم في الدول الغربية التي لم تلغ كلياً او جزئياً الحكم بالإعدام وهو: هل من واجب المجتمع ومن حقه ان يصدر حكماً بالموت على من يخرق القانون ويلحق ضرراً بغيره؟ وهل يحق الانتقام من مرتكب جريمة بمخالفته للقوانين إصدار حكم عليه بموت “قانوني”؟
عنصرية وفساد
ما زال الحكم بالإعدام ساريا ومعمولا به في أكثر الولايات بأميركا من بينها ولاية “تكساس”، التي يتم فيها تعيين القضاة بالانتخاب، ولذلك فهم يسعون إلى استرضاء المواطنين بإصدارهم أحكاماً بالإعدام على مجرمين يكنّ لهم المجتمع الكراهية. ويُؤكد المؤلف بأنّ الحكم بالإعدام الذي يصدره القضاة لا يخلو من “عنصرية” ومن “فساد” ومن “عدم كفاءة القضاة والمحامين أيضا” - حسب تعبيره -، كما يكشف عن حالات تولت فيها الشرطة الضغط على مواطنين للإدلاء بشهادات مزورة لتوريط المتهمين. والمؤلف لا يخفي أن بعض القضاة يراعون عند إصدارهم حكماً بالإعدام في بعض الحالات ارضاء هذا السياسي أو ذاك من أحد أعضاء مجلس الشيوخ لأهداف وغايات سياسية، كما أن الكتاب يدين تقارير الخبراء والأطباء النفسانيين التي تأتي في الكثير من الأحيان جوفاء ولا كفاءة لمن أعدها. ويروي المؤلف حادثة عجيبة حصلت له شخصياً فقد ذكر أن قاضية ساومته على الارتباط معها بعلاقة جنسيّة ان اراد استبدال حكم الاعدام على موكله!!.
يقضي المحامي وقته في النبش في آلاف الصفحات الخاصة بملفات المتهمين، بحثا عن الثغرة والجزئية التي تسمح له – قانونيا- بربح الوقت، ووقف تنفيذ حكم الإعدام، وهو في سعي دائم ليظفر بتحويل الإعدام إلى سجن مؤبد، ولكنه يعترف بأنه غالبا ما يخسر قضاياه، ولكنّه في أحيان قليلة يربحها.
وهو يؤكد في كتابه أنه لا يمنح آمالاً كاذبة لموكليه ولا يغذي فيهم أوهاما، كما أنّه يرفض الدفاع عن متّهم يدرك من البداية أنه لاحظ له إطلاقا في إنقاذه مضيفاً: “إني اتعمد عندما أتولى قضية احد المورطين في قضية اقناع نفسي بأن لا وجود لفرص كبيرة وحظوظ وافرة لي كمحام في ربحها، ولكن ومع تقدم البحث والتدقيق في الملف ودراسة كل جزئية، فإنّ اعتقادي في إمكانية ربح القضية يزداد وينمو يوماً بعد آخر”.
في هذا الكتاب يصف دافيد دو لقاءاته مع المحكوم عليهم بالإعدام ويروي مآسيهم، ولا يخفي مشاعر التعاطف إزاء من يعتقد أنهم أبرياء. كما أنّه يروي أيضا - كشاهد عيان - كيفية تنفيذ أحكام الإعدام، ويقول إن المادة القاتلة يتم تسريبها على مراحل ثلاث، فأوّلا يتم ضخ مادة كيميائية في جسم المحكوم عليه بالاعدام، ونظريا فإن هذه المادة يكون لها مفعول يقلل من الألم المحتمل، وعندما لا تكون الكمية المسربة للجسم كافية - وهذه حالات تحصل - فإنّ الشخص يشعر بآلام مبرحة عندما يتمّ ضخّ المادة الثانية، ويزداد الألم مع المادة الثالثة التي قال المحامي إنها تحدث ألماً شبيه بما قد يحدثه سكب ماء النار على جرح مفتوح.
ويصف المحامي تردده باستمرار على السجن المعتقل به المحكوم عليهم بالإعدام، ويقول ان السجين في مثل هذه المعتقلات الخاصة بالمحكوم عليهم بالإعدام يقضي 23 ساعة من يومه في زنزانته (5 في 6 أمتار مربع)، دون تلفزيون وبإمكانه الاستماع إلى مذياع لا يلتقط إلاّ محطتين فقط.
ورغم توفر بعض الكتب، لكن هذه النوعية من المجرمين - حسب شهادة المحامي- يكرهون الكتب، وهم يقضون أكثر الوقت في النوم، ومنهم من يبقى نائما 14 ساعة بأكملها، وبقية الوقت يخصص للأكل وتلقي الزيارات ومدتها لا تتجاوز الساعة الواحدة، ويبقى في اليوم خمس ساعات يقضونها في عزلة تامة يجترون في وحدتهم أفعالهم التي أدت بهم إلى هذا الوضع.
ندم متأخر
يصف المؤلف في كتابه السجن الذي يتم بين جدرانه تنفيذ الإعدام، وهو ينقل الحالة النفسيّة السيئة التي عاشها بعد تنفيذ أول إعدام على موكله أمامه، كما ينقل للقراء الحالة التي يكون عليها المحكوم عليهم بالإعدام ساعة تنفيذ الحكم وذكر بأن أكثرهم يعبّرون عن ندمهم الكبير عن الجرائم التي ارتكبوها.
والجدير بالذكر أنّه تمّ عام 2001 تنفيذ 52 حكماً بالإعدام في الولايات المتحدة الأميركية و60 حكما عام 2005 و 85 حكما عام 2009، وإنّ جلّ الولايات الأميركية حافظت على القانون الذي ينصّ على الإعدام، في حين أن ولايات قليلة ألغته ومنها ولايات: ألكسا، هاواي، ميشيغن، نيويورك وفرجينا.
والمؤلف يؤكد بأنه سيتمّ إلغاء الحكم بالإعدام آجلا أم عاجلا إذ يقول: “عندما يصبح ابني البالغ من العمر الآن تسعة أعوام محاميا، فإنّ الحكم بالإعدام لن يكون موجودا في كلّ الولايات المتحدة الأميركية”. وهو يرى أنّ تاكساس ستنحني هي أيضاً أمام الإلغاء، ولكنه يعترف ويقر بأنّ الرأي العام الأميركي يؤيّد الإعدام.
ومن الملفت أن المؤلف يجزم بإمكانية إلغاء الإعدام لا لأسباب إنسانية أو حقوقية، ولكن لأسباب مالية، ففي ولاية كاليفورنيا التي تُعاني من صعوبات مالية واقتصادية فإنّ تكاليف المحكوم عليهم بالإعدام بلغت 137 مليون دولار العام الماضي فقط.
والكتاب يطرح سؤالاً متداولاً اليوم في الدول الغربية التي لم تلغ كلياً او جزئياً الحكم بالإعدام وهو: هل من واجب المجتمع ومن حقه ان يصدر حكماً بالموت على من يخرق القانون ويلحق ضرراً بغيره؟ وهل يحق الانتقام من مرتكب جريمة بمخالفته للقوانين إصدار حكم عليه بموت “قانوني”؟
جريدة الاتحاد
تاريخ النشر: الخميس 17 يونيو 2010الطيب بشير
تاريخ النشر: الخميس 17 يونيو 2010الطيب بشير
اسبانيا تحرز كأس العالم بالفوز 1-صفر على هولندا
Posted by
Unknown
on 12.7.10
Labels:
كأس العالم لكرة القدم
/
50 ألف بوسني يحيون ذكري مذبحة سربرنيتشا
Posted by
Unknown
Labels:
مذابح-سربرنيتشا
/
من مواطني البوسنة والهرسك
تكتنفهم مشاعر الحزن والألم والغضب
أمس فوق هضبة قريبة من مدافن بوتوكاري
المخصصة لضحايا مذبحة سربرنيتشا بالبوسنة
حــــــذار!حذار !!حــــــذارِ!
Posted by
Unknown
Labels:
ايميل
/
حتى لا تتفاجأ
بأن هناك من ينظر إليك
من خلف المرآة وأنت لا تدري
كيف تكتشف المرآة ذات الاتجاهين
كيف تكتشف المرآة ذات الاتجاهين
عندما تقوم بزيارة صالونات التجميل
الحمامات العامة , غرف الفنادق
غرف تبديل الملابس .. إلخ ؟
تـوضــيـــح
المرآة ذات الاتجاهين هي مرآة
تـوضــيـــح
المرآة ذات الاتجاهين هي مرآة
يستطيع من يقف خلفها أن يشاهدك
دون أن تستطيع رؤيته أو تعلم بوجوده
هنالك العديد من الحالات التي قام فيها أشخاص
هنالك العديد من الحالات التي قام فيها أشخاص
بتثبيت مرايا ذات اتجاهين في غرف
تبديل الملابس الخاصة بالنساء
وإنه لمن الصعوبة بمكان
التأكد من حقيقة المرآة بمجرد النظر إليها
لذلك كيف تستطيع الجزم يقيناً
بنوعية المرآة التي تنظر إليها ؟
كل ماعليك هو القيام باختبار بسيط
ضع قمة ظفرك باتجاه سطح المرآة العاكس
بنوعية المرآة التي تنظر إليها ؟
كل ماعليك هو القيام باختبار بسيط
ضع قمة ظفرك باتجاه سطح المرآة العاكس
اي اصبعك ملامس للمرآة
gap between finger and reflection
وبطبيعة الحال فإن كان ظفرك
وبطبيعة الحال فإن كان ظفرك
يلمس صورته مباشرة وبدون أية مسافات
no gap between finger and reflection
ولذلك تذكر في كل مرة ترى فيها مرآة ..
ولذلك تذكر في كل مرة ترى فيها مرآة ..
قم بإجراء اختبار ظفر اليد ,
إنه لن يكلفك شيئاً , سهل الإجراء ,
كما إنه يجنب أن تكون مشاهداً بغير رغبة منك .إنه حقاًّ
شيء يستحق أن تقوم به
أما عن سبب وجود فراغ بين
شيء يستحق أن تقوم به
أما عن سبب وجود فراغ بين
الأصل والصورة في المرآة الحقيقية
فذلك عائدٌ لوجود الفضة تحت الزجاج في المرايا العادية ،
أما في حالة المرآة ذات الاتجاهين فإنَّ الفضة تكون على السطح .
ضع الأمر في الحسبان
رجاء
أخبروا زوجاتكم , بناتكم ، أخواتكم ، وأصدقاءكم به
فذلك عائدٌ لوجود الفضة تحت الزجاج في المرايا العادية ،
أما في حالة المرآة ذات الاتجاهين فإنَّ الفضة تكون على السطح .
ضع الأمر في الحسبان
رجاء
أخبروا زوجاتكم , بناتكم ، أخواتكم ، وأصدقاءكم به
أسوء نتائج للثانوية منذ 30عاماً!!
Posted by
Unknown
on 11.7.10
Labels:
نتائج الثانوية العامة
/
50.5 % نسبة النجاح في الثانوية العامة القاهرة ـ نيفين شحاتة:
اعتمد الدكتور أحمد زكي بدر وزير التربية والتعليم
اعتمد الدكتور أحمد زكي بدر وزير التربية والتعليم
نتيجة امتحانات الثانوية العامة بمرحلتيها الأولي والثانية
و جاءت نسبة النجاح في الصف الثالث الثانوي
المرحلة الثانية 50,5 لتكون أسوأ نتائج الثانوية العامة منذ30 عاما.
بينما جاءت نتيجة الصف الثاني الثانوي
بينما جاءت نتيجة الصف الثاني الثانوي
ـ المرحلة الأولي ـ72.3%,
وتعلن النتيجة في جميع المدارس صباح اليوم.
ولم يعلن الوزير النتائج في مؤتمر صحفي, واكتفي بتوزيع بيان مقتضب بنسبة النجاح, كما لم يعلن قائمة بأسماء العشرة الأوائل بالشعب الثلاث, ولكنه اكتفي باختيار طالبين فقط في كل شعبة, ليصبح الإجمالي6 طلاب وطالبات, بالإضافة إلي أحد الطلاب من المكفوفين.ولم يحصل أي طالب من محافظات القاهرة الكبري والإسكندرية علي أي مركز بين الأوائل, بينما حصلت طالبتان علي المركز الأول في شعبة علمي علوم, بحصول كل منهما علي مجموع405.5 درجة وهما: سماح مصطفي عبدالعظيم, من مدرسة السادات بشرق الزقازيق ـ العصلوجي محافظة الشرقية, ودينا خالد مصطفي محمد, من مدرسة أحمد عبدالرحيم بالقوصية محافظة أسيوط.وجاء في المركز الأول بشعبة علمي رياضيات الطالب عمر جمال محمد عبدالله, من مدرسة المنصورة التجريبية بالمنصورة محافظة الدقهلية, وحصل علي402 درجة, والثاني سامح السيد هلال, من مدرسة6 أكتوبر بمحافظة أكتوبر, وحصل علي400.5 درجة.وفي القسم الأدبي, حصلت علي المركز الأول إيمان مصطفي أحمد, من مدرسة المنيا الثانوية بالمنيا بمجموع393.5 درجة.وبالنسبة للمكفوفين, جاءت الطالبة أسماء عصام محمد المرشدي في المركز الأول, من مدرسة النور بشمال السويس بمجموع359 درجة.وقد اتصل الدكتور أحمد زكي بدر وزير التربية والتعليم هاتفيا بالطالبة سماح مصطفي عبدالعظيم في الشرقية, وهنأها بالتفوق, ووعدها باستكمال دراستها في الخارج